al-Istighlāl al-istiʻmārī fīdawlat al-Kunghū al-ḥurrah (1885 - 1908) : iqtiṣādīyāt al-maṭṭāṭ namūdhajan /
الاستغلال الاستعماري في دولة الكونغو الحرة (1885 - 1908) : اقتصاديات المطاط نموذجا / تأليف مصطفى عبد العال ؛ تقديم أ. د. السيد فليفل
Material type:![Text](/opac-tmpl/lib/famfamfam/BK.png)
- 9789779129877
- HC955 .A23 2020
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | HC955 .A23 2020 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10008647 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | HC955 .A23 2020 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10008694 |
Browsing Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية
مصطفى عبد العال حاليًا باحث دكتوراه في كلية التاريخ بجامعة كمبريدج. كما يعمل مدرسا مساعدًا في كلية الدراسات الأفريقية العليا جامعة القاهرة، حيث حصل من المعهد على دبلوم الدراسات الأفريقية في عام 2009 ثم درجة الماجستير في الدراسات الأفريقية في عام 2015، ثم حصل على دبلوم في الدراسات الدولية والتنمية في عام 2016 من المعهد العالي للدراسات الدولية والتنمية بجنيف، سويسرا. تشمل اهتماماته البحثية التاريخ الاقتصادي للقارة الأفريقية، العلاقات الأفروعربية الاقتصادية، تاريخ الصناعة والتنمية في القارة الأفريقية. يتناول الكتاب واحدة من الظواهر الرئيسة التي خلفها لنا الاستعمار، وهي الاستقلال الاستعماري وتُعد دراسة تلك الظاهرة حديثة نسبيًا، إذا ما قورنت بدراسة الظواهر الاستعمارية الأخرى، ومرد ذلك يعود إلى غلبة المركزية الأوروبية (Eurocentric) على كتابات التاريخ الاقتصادي لأفريقيا، والتي لا تؤرخ لمثل تلك الظاهرة، كذلك فإن أغلب نظريات التاريخ الاقتصادي الليبرالية والكلاسيكية الجديدة لا تتعرض لإجراء معالجة شاملة لتلك الظاهرة. وهذا ما يدفعنا إلى مراجعة المفاهيم الخاصة بالاستغلال، وبالأخص مفهوم الاستغلال الاستعماري. وقد وقع اختيار المؤلف على دولة الكونغو هذا البلد الأفريقي الشقيق، لتكون دراسة حالة لظاهرة الاستغلال الاستعماري، الذي كان لصالح مجموعة من الاستعماريين بقيادة الملك البلجيكي ليوبولد الثاني، والذين راحوا تحت مسمى جمعية الكونغو الدولية، يزعمون أنهم يديرون مشروعًا حضاريًا ورسالة إنسانية، بينما هم يديرون مشروعًا اقتصاديًا استخراجيًا. ولقد تعددت الماسي والأتراح التي شهدتها دولة الكونغو منذ دخول المستعمر وحتى اللحظة الراهنة. وربما هذا يعكس التظاهرات التي اندلعت في العديد من الدول عقب الممارسات العنصرية ضد الأفارقة وذوي البشرة السمراء، منها ما شهدته بلجيكا حاليا - الدولة التي استعمرت الكونغو - إثر قيام المتظاهرين بإسقاط عدد من تماثيل الرموز الاستعمارية ومنها تمثال الملك ليوبولد الثاني. جاء ذلك ليعبر عن إرث استعماري لم ينس وعن ممارسات عنصرية لن تنته إلا بالاستفادة من التجارب التاريخية ...
There are no comments on this title.