Istishrāf mustaqbal ʻilm al-nafs /
استشراف مستقبل علم النفس / تأليف د. محمد حسن غانم ؛ تقديم د. أمنية مصطفى صادق
Material type: TextLanguage: Arabic Series: Silsilat Dirāsāt mustaqbalīyah Series: سلسلة دراسات مستقبليةPublication details: al-Qāhirah : al-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb, 2021 Publication details: القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب ، 2021Edition: الطبعة الأولىDescription: 192 صفحة ؛ 30 سمISBN:- 9789779135373
- BF108.E3 G43 2021
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
Books | Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | BF108.E3 G43 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10008790 | |
Books | Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | BF108.E3 G43 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10009136 |
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية
إن استشراف المستقبل يُعد من الأمور بالغة التعقيد ، و لكنها على أى حال ليست عملية مستحيلة ، إذ أن ذلك يقتضى ضرورة الإلمام الواعى و الجاد بقراءة الماضى ، و فهم جيد و متعمق للحاضر و آفاقه و من خلال ذلك و بعده يمكن الحديث عن المستقبل و استشرافه. و علم النفس من العلوم الإنسانية التى تدرس دهاليز النفس الإنسانية ، و تحاول جاهدة فض المجهلة بالنفس الإنسانية . و منذ أن وجدت عبارة (أيها الإنسان اعرف نفسك و قد اتخذها علم النفس شعارًا ، و رغم ذلك لا نستطيع التأكيد على تحقيق هذا الشعار / الهدف فى أرض الواقع ؛ نظرًا لتعقد و تشابك النفس الإنسانية . خاصة و أن علم النفس كان فرعًا من فروع الفلسفة . و أنه قد دشن استقلاله عن الفلسفة على يد (فوندنت) عام ١٨٧٩م . و تحديدا حين تم إنشاء معمل و إجراء التجارب ، و بداية الاستقلال لهذا الفرع من العلوم الإنسانية عن الفلسفة من خلال اصطناع منهج ، و أدوات و موضوعات و محاور للبحث و الدراسة . و هذا الكتاب محاولة للحديث عن استشراف مستقبل علم النفس في مصر و البلاد العربية ، بل و العالم من خلال التناول الجاد لكافة فروعه ، و الفروع المتوقع أن تسود البحث و الدراسة في الأيام القادمة . و فصول الكتاب توضح ما سبق ، حيث تم استشراف المستقبل لعلم النفس ليس فقط فى مصر و العالم العربى ، بل و فى العالم أجمع.
There are no comments on this title.