Taʻlīqāt fi kitāb Bārī Armīnyās wa-min kitāb al-ʻIbārah li-Abī Naṣr al-Fārābī /
تعليقات في كتاب باري أرمينياس و من كتاب العبارة لأبي نصر الفارابي / ابن باجة ؛ تحقيق الدكتور محمد سليم سالم ؛ دراسة د. عبد الحميد عبد المنعم مدكور
Material type:
- 9789779124827
- B748.A63 T33 2019
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | B748.A63 T33 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10008356 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | B748.A63 T33 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10008175 |
Browsing Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
B748.A254 A36 2019 النزعة النقدية عند أبي حيان التوحيدي / | B748.A254 A36 2019 النزعة النقدية عند أبي حيان التوحيدي / | B748.A63 T33 2019 تعليقات في كتاب باري أرمينياس و من كتاب العبارة لأبي نصر الفارابي / | B748.A63 T33 2019 تعليقات في كتاب باري أرمينياس و من كتاب العبارة لأبي نصر الفارابي / | B749.F37 S24 2018 فصل المقال فيما بين الحكمة و الشريعة من الاتصال / | B749.F37 S24 2018 فصل المقال فيما بين الحكمة و الشريعة من الاتصال / | B749.Z7 A96 2018 ابن رشد بين الشريعة و الحكمة / |
من أحداث الكتاب : ومعرفة الماثل والمستقيم نافع في عمل المقاييس وذلك أنه كثيرا ما توجد مقاييس أجزاء مقدماتها مائلة فلا يبني فيها أنها منتجة حتى ترد مستقيمة. مثال ذلك : الإبراء فعل الطبيب، وزيد طبيب، فزيد فعله الإبراء فهذا قياس لكنه ليس بهذا الترتيب قياسا، ولا منتجا حتى نرده مستقيما فنقول : الطيب فعله الإبراء، وزيد طبيب ، فزيد فعله الإبراء برده إلى الشكل الأول بأن نقول زيد طبيب، والطبيب فعله الإبراء، فزيد فعله الإبراء وقوله : ويصير الاسم مستقيما بأن يجرد من الإضافة، فلا يكون اسما المضاف، ولا المضاف إليه، أو أن يكون اسم المضاف من الأمرين المضايفين سواء كان اسما له من حيث هو مضاف أو من حيث هو في مقولة أخرى، أو أن يكون اسما للمضاف إليه، لا بنائه فهذه ثلاثة أقسام : فمثال الأول زيد وعمرو، ومثال الثاني : أب وضارب وأبيض ومثال الثالث : زيد له مال وقوله قبل هذا : وقد جرت العادة في كل لسان أن يكون للاسم المضاف إليه علامة يعرف بها في ذلك اللسان أنه مضاف إليه، مثل أن يكون معربا بالإعراب الذي يخصه في ذلك اللسان اسم المضاف إليه. فقوله علامة ليست مساوية للإعراب بل العلامة كالجنس للأشياء التي يجعلها أهل الأنسنة علامة وهي في اللسان العربي الإعراب. وقوله والكلمة أيضا قد تكون مائلة، كأن معنى المائل فيها العدول بها من الوجود الذي هو فعل الحال
There are no comments on this title.