Sīrat al-Ẓāhir Bībars : ḥalaqātmusalsalah min al-idhāʻah. al-juzʼ al-awwal, nashat baṭal /
سيرة الظاهر بيبرس : حلقات مسلسلة من الإذاعة. الجزء الأول ، نشأة بطل / بيرم التونسي ؛ تحرير سيد مهدي عنبه ؛ مراجعة و تقديم د. عبدالرحمن حجازي
Material type:
- 9789779125558
- PJ7760.S49 B39 2019 vol. 1
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | PJ7760.S49 B39 2019 vol. 1 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10008149 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | PJ7760.S49 B39 2019 vol. 1 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10009951 |
الظاهر بيبرس شخصية تاريخية عظيمة ، و بطل من أبطال التاريخ الإسلامي ، من النادر أن تتكرر بطولته في التاريخ الإنساني ؛ فقد جمع بين البراعة العسكرية و الدهاء السياسي و الحنكة الإدارية و قد انبهر به معاصروه و دارت حوله الحكايات الأسطورية ؛ فابتدع له الوجدان الشعبي ما يطلق عليه السيرة الظاهرية" ، و هي قراءة شعبية لتاريخ هذا البطل و العصر الذي عاش فيه ، و قد حرص الناس على التغني بهذه السيرة التي لا يعرف لها مؤلف - و ما زالوا يحنون لسماعها . و فى عام 1960 أعاد الشاعر الكبير بيرم التونسي صياغة السيرة الظاهرية بشكل عصري و ضمنها مجموعة هائلة من الأشعار و الأزجال ضمن السياق الدرامي للأحداث ، و قدمتها الإذاعة المصرية في حلقات مسلسلة على جزاين و قد تم تفريغ هذه الحلقات ، ثم إعادة تقسيمها إلى ثلاثة أجزاء ، كل جزء يعالج مرحلة معينة من حياة البطل الظاهر بيبرس ؛ حيث يأتي الجزء الأول باسم "نشأة البطل" ، و الجزء الثاني "فارس الفرسان" ، أما الجزء الثالث و الأخير فهو بعنوان "بيبرس السلطان" . و يقول بيرم التونسي في مذكراته عن إذاعة حلقات مسلسله "الظاهر بيبرس" : " ... و الذي كان له الفضل في إعادة إذاعتها ، و استكمال حلقاتها ، هو الرئيس جمال عبد الناصر الذي أمر بان لا تنقطع حلقاتها .. عسى أن يمتد بي الأجل حتى أقوم باستكمال حلقات هذه الرواية . و بهذا تنتهي حياتي مكافحا كما بدأت مكافحا ؛ إذ لا انتوي أن أقوم بعدها بأي عمل إلى أن الاقي ربا كريما .. و الحمد لله الذي وفقني إلى ما وفقني إليه"
There are no comments on this title.