Welcome To E-JUST Library

Local cover image
Local cover image

Azhār al-Firʻawn : al-Kunūz al-nabātīyah li-tūt ʻankh Āmūn /

أزهار الفرعون : الكنوز النباتية لتوت عنخ آمون / فرانك نيجل هيبر ؛ ترجمة د. نادر أنيس محمد ؛ مراجعة و تقديم د. كمال مغيث

Haybar, Firānk Nījil Muḥammad, Nādir Anīs Mughīth, Kamāl al-Dīb, ʻIṣām al-Mursī, ʻIṣām al-Sayyid, Muḥammad Samīr, Hind By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Publication details: al-Qāhirah: al-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb , 2019 Publication details: القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب ، 2019Edition: al-Ṭabʻah al-ūlá Edition: الطبعة الأوليDescription: 224 صفحة ؛ 23 سمISBN:
  • 9789779124582
Other title:
  • Pharaoh's flowers : The Botanical Treasures of Tutankhamun
Subject(s): LOC classification:
  • QK21.E39 N54 2019
Summary: أحد أواخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة الفرعونية ، تلك الأسرة التي وصلت فيها الدولة الفرعونية إلى أقصى اتساعها و بلغت فيها الحضارة الفرعونية قمة و هي الأسرة التي قهر أول ملوكها "أحمس الأول" الهكسوس و طردهم من مصر ، و أسس الأسرة الثامنة عشرة التي حكمت البلاد ما يزيد عن قرنين و نصف من الزمان بين منتصف القرن السادس عشر حتى نهاية القرن الثالث عشر ، و بذلك يعد توت عنخ آمون سليلاً لملوكها العظماء الذين يبدؤون بأحمس و تحتمس و حتشبسوت و أمنحتب و هو ابن للملك أمنحتب الرابع ، لقب بإخناتون ، و يلقب توت عنخ آمون بالملك الصبي ؛ فقد تولى الحكم الذي و هو دون العاشرة ، و مات و هو دون العشرين من عمره . و تأتي الأهمية التاريخية لتوت عنخ آمون بسببين ؛ أولهما : الدراما التاريخية التي صاحبت حياته ، فهو الملك الذي عنده تتوقف سلالة أحمس الأول ، و هو الملك الذي يعود في عهده الهدوء ، و تعود البلاد إلى وحدتها بعد الانتصار النهائي لأمون . أما السبب الثاني : فهو عثورنا سنة ۱۹۲۲ على مقبرته الملكية كاملة لم تُمس بما تحويه من توابيت و أثاث جنائزي و مقتنيات ملكية . و الكتاب الذي نقدمه للقراء يتناول جميع ما عثر عليه في مقبرة الملك العظيم من نباتات سواء أكانت تلك النباتات برية تنمو بطريقة تلقائية ، أم نباتات مزروعة حرص المصري القديم على متابعتها و تنميتها ، كما يتناول أيضاً الأشجار سواء البري منها أم المزروع . و يناقش الكتاب إمكانية أن تظل البذور التي وجدت بالمقبرة بذور حية ، أي يمكن أن تنبت اليوم إذا وضعت في التربة و رويت بالماء ، و يرى أن هذا غير ممكن ؛ إذ إن طول المكوث في المقبرة لآلاف السنين يؤدي إلى موت الأجنة
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Call number Copy number Status Barcode
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي QK21.E39 N54 2019 (Browse shelf(Opens below)) C. 1 Available 10009997
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي QK21.E39 N54 2019 (Browse shelf(Opens below)) C. 2 Available 10008144

ببليوجرافية : ص ص 217 - 218

أحد أواخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة الفرعونية ، تلك الأسرة التي وصلت فيها الدولة الفرعونية إلى أقصى اتساعها و بلغت فيها الحضارة الفرعونية قمة و هي الأسرة التي قهر أول ملوكها "أحمس الأول" الهكسوس و طردهم من مصر ، و أسس الأسرة الثامنة عشرة التي حكمت البلاد ما يزيد عن قرنين و نصف من الزمان بين منتصف القرن السادس عشر حتى نهاية القرن الثالث عشر ، و بذلك يعد توت عنخ آمون سليلاً لملوكها العظماء الذين يبدؤون بأحمس و تحتمس و حتشبسوت و أمنحتب و هو ابن للملك أمنحتب الرابع ، لقب بإخناتون ، و يلقب توت عنخ آمون بالملك الصبي ؛ فقد تولى الحكم الذي و هو دون العاشرة ، و مات و هو دون العشرين من عمره . و تأتي الأهمية التاريخية لتوت عنخ آمون بسببين ؛ أولهما : الدراما التاريخية التي صاحبت حياته ، فهو الملك الذي عنده تتوقف سلالة أحمس الأول ، و هو الملك الذي يعود في عهده الهدوء ، و تعود البلاد إلى وحدتها بعد الانتصار النهائي لأمون . أما السبب الثاني : فهو عثورنا سنة ۱۹۲۲ على مقبرته الملكية كاملة لم تُمس بما تحويه من توابيت و أثاث جنائزي و مقتنيات ملكية . و الكتاب الذي نقدمه للقراء يتناول جميع ما عثر عليه في مقبرة الملك العظيم من نباتات سواء أكانت تلك النباتات برية تنمو بطريقة تلقائية ، أم نباتات مزروعة حرص المصري القديم على متابعتها و تنميتها ، كما يتناول أيضاً الأشجار سواء البري منها أم المزروع . و يناقش الكتاب إمكانية أن تظل البذور التي وجدت بالمقبرة بذور حية ، أي يمكن أن تنبت اليوم إذا وضعت في التربة و رويت بالماء ، و يرى أن هذا غير ممكن ؛ إذ إن طول المكوث في المقبرة لآلاف السنين يؤدي إلى موت الأجنة

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image

All Rights Reserved
Egypt-Japan University of Science and Technology (E-JUST) © 2024