Azhār al-Firʻawn : al-Kunūz al-nabātīyah li-tūt ʻankh Āmūn /
أزهار الفرعون : الكنوز النباتية لتوت عنخ آمون / فرانك نيجل هيبر ؛ ترجمة د. نادر أنيس محمد ؛ مراجعة و تقديم د. كمال مغيث
Material type:
- 9789779124582
- Pharaoh's flowers : The Botanical Treasures of Tutankhamun
- QK21.E39 N54 2019
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | QK21.E39 N54 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10009997 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | QK21.E39 N54 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10008144 |
ببليوجرافية : ص ص 217 - 218
أحد أواخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة الفرعونية ، تلك الأسرة التي وصلت فيها الدولة الفرعونية إلى أقصى اتساعها و بلغت فيها الحضارة الفرعونية قمة و هي الأسرة التي قهر أول ملوكها "أحمس الأول" الهكسوس و طردهم من مصر ، و أسس الأسرة الثامنة عشرة التي حكمت البلاد ما يزيد عن قرنين و نصف من الزمان بين منتصف القرن السادس عشر حتى نهاية القرن الثالث عشر ، و بذلك يعد توت عنخ آمون سليلاً لملوكها العظماء الذين يبدؤون بأحمس و تحتمس و حتشبسوت و أمنحتب و هو ابن للملك أمنحتب الرابع ، لقب بإخناتون ، و يلقب توت عنخ آمون بالملك الصبي ؛ فقد تولى الحكم الذي و هو دون العاشرة ، و مات و هو دون العشرين من عمره . و تأتي الأهمية التاريخية لتوت عنخ آمون بسببين ؛ أولهما : الدراما التاريخية التي صاحبت حياته ، فهو الملك الذي عنده تتوقف سلالة أحمس الأول ، و هو الملك الذي يعود في عهده الهدوء ، و تعود البلاد إلى وحدتها بعد الانتصار النهائي لأمون . أما السبب الثاني : فهو عثورنا سنة ۱۹۲۲ على مقبرته الملكية كاملة لم تُمس بما تحويه من توابيت و أثاث جنائزي و مقتنيات ملكية . و الكتاب الذي نقدمه للقراء يتناول جميع ما عثر عليه في مقبرة الملك العظيم من نباتات سواء أكانت تلك النباتات برية تنمو بطريقة تلقائية ، أم نباتات مزروعة حرص المصري القديم على متابعتها و تنميتها ، كما يتناول أيضاً الأشجار سواء البري منها أم المزروع . و يناقش الكتاب إمكانية أن تظل البذور التي وجدت بالمقبرة بذور حية ، أي يمكن أن تنبت اليوم إذا وضعت في التربة و رويت بالماء ، و يرى أن هذا غير ممكن ؛ إذ إن طول المكوث في المقبرة لآلاف السنين يؤدي إلى موت الأجنة
There are no comments on this title.