Ris̄lah fī ʻilm al-kitābah wa-al-akhbār /
رسالة في علم الكتابة و الأحبار / لمؤلف مجهول من العصر العثماني ؛ تحقيق و دراسة د. أحمد جمعة عبدالحميد ، د. حسن علي عبيد ، د. يحيى زكريا السودة
Material type:
- 9789779134741
- PJ6126 .R57 2021
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | PJ6126 .R57 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10008214 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | PJ6126 .R57 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10008130 |
ببليوجرافية : ص 143
صباغ الحناء
يُؤخذ من الحناء الحجازي نصف رطل بعد النَّخْل ، و تُعجن بماء حار أو بارد تصير مثل عجين الفطير ، و تُوضع في إناء من نُحاس ، و يُصبُّ عليها اثنا عشر رطلا من ماء البئر ، و يُغطّى و يُترك يومًا و ليلة ، ثُمَّ تصفيها بخرقة رفيعة من غير تكدير مائها.
صناعة صباغ الحنَّا صافيًا
عن الذي قبل ذلك ، يُؤخَذ حنَّاء سالمة من الرّمل قدر رطل ، و تُعجَنُ بماء حار عجينا جيدًا ، حتى يصير لها عرق ، و تُوضع في إناء من نحاس نظيف و يُصب عليها ستة و ثلاثين رطلا ماء حارًا ، و تُمرّس الحناء في قَلْب الماء باليد ، حتّى تغيب في الماء ، ثُمَّ يُترك يومًا و ليلة ، و هو مغطى ، ثم يُصفى الماء من غير تكديره من خرقة رفيعة ، و يُرمى التَّفْل ، و تصبغ به ، فإنَّه يجيء صافي اللون لطيف
There are no comments on this title.