al-ʻArab lam Yataʻmirū isbānyā : thawrat al-Islām fī al-Gharb /
العرب لم يستعمروا إسبانيا : (ثورة الإسلام في الغرب) / تأليف أغناسيو أولاغي ؛ ترجمة أ.د علي المنوفي ، طارق شعبان ؛ تقديم د. مصطفى الفقي
Material type:
- 9786144700150
- DP103 .O42 2019
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | DP103 .O42 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10007912 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | DP103 .O42 2019 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10007458 |
ببليوجرافية : ص ص 603 - 604
ينفي هذا العمل حدوث استعمار عربي لإسبانيا، حيث يعتبر أن نشأة الحضارة الإسلامية في الأندلس كانت نتيجة تقبل الإسبان لها بسبب التقارب الكبير بين العقيدة المسيحية الأريوسية التي كانت سائدة قبل مجيء المسلمين. لأن اعتقاد الإسبان بتلك العقيدة التوحيدية التي ترفض الثالوث، جعلهم يرون في الإسلام دينا منسجما مع تصورهم الاعتقادي مما سهل نفوذه في وجدانهم الديني. كما يؤكد المؤلف بأن وثائق تاريخ الأندلس أتلفت، وأن كل ما بحوزة القارئ اليوم هي كتابات جاءت متقدمة بعقود عن سنة 711م. لذلك يدعو إلى إعادة قراءة هذه اللحظة التاريخية برؤية ناقدة تأخذ بعين الاعتبار كل ما تبقى من تاريخ إسبانيا الوسيط في مختلف المجالات. وهذا ما يبرر استعانة الكاتب وهو في خصم بنائه للنسق الحجاجي لأطروحته بمعطيات تخص حقولا معرفية جد متباينة كالجغرافيا والهندسة المعمارية، والإثنوغرافيا، وعلم الحفريات وغيرها
النص مترجم من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية
There are no comments on this title.