Sabʻat ayyām fī Funduq Sīsīl /
سبعة أيام في فندق سيسيل / تأليف هاري تزالاس ؛ ترجمة غادة جاد
Material type:
- 9789774523727
- DT154.A4 T93 2020
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | DT154.A4 T93 2020 (Browse shelf(Opens below)) | C. 1 | Available | 10007740 | |
![]() |
Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | DT154.A4 T93 2020 (Browse shelf(Opens below)) | C. 2 | Available | 10007146 |
Browsing Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
DT154.A4 S55 2012 مدينة الإسكندرية : تاريخها و تطورها 1848 م - 1882 م / | DT154.A4 S55 2012 مدينة الإسكندرية : تاريخها و تطورها 1848 م - 1882 م / | DT154.A4 T93 2020 سبعة أيام في فندق سيسيل / | DT154.A4 T93 2020 سبعة أيام في فندق سيسيل / | DT154.L89 A23 2018 الأقصر في عيون الصحافة المصرية ( 1886 - مارس 2018 م ) / | DT154.L89 A23 2018 الأقصر في عيون الصحافة المصرية ( 1886 - مارس 2018 م ) / | DT154 .M37 2014 vol. 2 موسوعة البلدان المصرية. الجزء الثاني ، محافظات الوجه البحري (الدقهلية - دمياط) / |
يقع سبعة أيام في سيسل في 249 صفحة، ويضم سبعة فصول، يتناول من خلالها الكاتب سبعة أيام قضاها بالإسكندرية في فندق سيسل عام 1990 م ويتحدث فيها عن كل ما صادفه من أماكن، ومواقف، وشخصيات عاش معها أياما قليلة ولكن ربطته بهم علاقة وثيقة ولحظات مميزة ويصف هاري تزالس زيارته لمدينة الإسكندرية، التي قضى بها طفولته وغاب عنها منذ أن كان في العشرين من عمره، إلى أن دفعه الحنين للعودة بهدف عمل كتاب إرشادي للإسكندرية، ولعله يجد في أحد أركانها هذا الطفل الذي عاش بها يوما. ويشير الكاتب في الفصل الأول إلى أنه فضل أن يقضي أول يوم له بالإسكندرية وحيدا دون مرافق أو مرشد، فبالرغم من طول فترة غيابه عنها فإنه ما زال يشعر أن هذه بلده التي لا يحتاج إلى من يرشده بها. ويصف تزالس كيف أنه عندما ذهب ليتجول بالمدينة ليستعيد ذكرياته، وجد نفسه وحيدا، فكل الوجوه أصبحت غير مألوفة ولم يعد له بها أصدقاء أو معارف ليشاركهم اشتياقه لكل ركن بها. ويؤكد الكاتب أنه أحب البحر كثيرا؛ لأنه الشيء الوحيد الذي لم يتغير مع مرور الزمن، بعكس كل الشوارع والمتاجر والشخصيات التي تغيرت وأصبحت لا تشبه ما كان يراه في طفولته وعبر تزالس عن وجهة نظر مميزة تجاه الإسكندرية، مختلفة عن أفكار أي زائر آخر فهو يرى جمالها في ماضيها، وليس بما يوجد بها في الحاضر، وينظر إليها بقلبه وخياله وليس بأعين لا ترى إلا الأشياء السطحية الملموسة، فهو يرى بها كل المقومات التي تجعلها مدينة جميلة، ولكن ينقصها أن يخلق منها كل شخص مدينته الخاصة
النص مترجم من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية
There are no comments on this title.