TY - BOOK AU - Hudson ,Omuzi Ajile AU - فني ,محمد AU - احمد ,صباح محمد AU - باركو ,فيكتور AU - ذكى ,مصطفى AU - الشناوي ,أحمد AU - فني ,محمد AU - احمد ,صباح محمد TI - Bio - inspired Autonomous Jumping Maneuver for Launching Flight in Small / Micro Flapping Wing Air Vehicles : : A Thesis Submitted to the Graduate School of Innovative Design Engineering : Egypt - Japan University of Science and Technology (E - JUST) : In Partial Fulfillment of the Requirements for the Degree of Master of Science in Mechatronics and Robotics Engineering / PY - 2018/// CY - Alexandria : PB - Omuzi Ajile Hudson N1 - Includes a title page in Arabic; Thesis (M.Sc.); Issued also as a digital file (for more information please check our Digital Repository) N2 - المركبات الهوائية الصغيرة ذات الجناح المائل (MAVs) هي بشكل أساسي طائرات بدون طيار مستلهمة من ميزات الطيران المثيرة للإعجاب للطيور و الخفافيش و الحشرات مثل الطيران السريع و الطيران الشبح و الانزلاق و القدرة على المناورة العالية و يؤدي اعتماد مثل هذه الخصائص إلى زيادة توظيفها في المهمات الصعبة على سبيل المثال الاستشعار عن بعد للرسم و المسح و الذكاء و عمليات مراقبة المرور المناطق الخطرة المحتملة مثل التفتيش في المصانع الكيماوية و المفاعلات النووية في المناطق المحصورة مثل بعثات البحث و الإنقاذ الداخلية إلخ و لذلك هناك حاجة متزايدة لتطوير أجنحة (MAVs) متقلبة يمكن أن تكون ذاتية التحكم بشكل مستقل و تطير و تهبط من أجل وضعها ضمن حدود إنجاز هذه التطبيقات و قد تم بذل جهد رائع في تصميم و تطوير المركبات الهوائية ذات الاجنحة المرفرفة (MA) و مع ذلك فإنها لا تزال تواجه عددا من التحديات في الوصول إلى القدرة الذاتية في المقام الأول فإن القيود المفروضة على الوزن و الطاقة هي العوائق الرئيسية إلى جانب المستويات التكنولوجية للمحركات المصغرة و قدرة البطارية لتحقيق الطيران المستمر و مع ذلك فإن استنباط استراتيجيات في عمليات الإقلاع و الهبوط مع تقنيات مراقبة قوية لتحسين القدرة على الحركة الذاتية يكون خطوة حاسمة في تطويرها توجد أعمال كثيرة تتناول تصميمات و تشكيلات مختلفة للأجنحة و الذيل و آليات قيادة الجناح و التحكم في الطيران و مع ذلك فإن القليل منها اهتم بمرحلتي الإطلاق و الهبوط معظم النماذج السابقة يتم إطلاقها يدويا بواسطة الانسان و تبين فقط جدواها أثناء الطيران و لكنها تحد من قدرتها الذاتية عادة عندما تكون هناك حاجة لإطلاقها من بيئات بعيدة يصعب الوصول إليها و تضاريس مزدحمة تكون مهمتها هي الأرجح علاوة على ذلك فإن غالبية أجهزة (MAVS) السابقة يتم فيها الإقلاع بالعدو على الأسطح المسطحة عندما تصبح التضاريس أكثر تعقيدًا كما هو الحال في البيئات الطبيعية يصبح العدو للإقلاع غير قابل للتطبيق الغالبية العظمى من الطيور الطائرة تبدأ الطيران عن طريق القفز في الهواء باستخدام أطرافها الخلفية القدرة على القفز المستقل هنا مستوحاة من قبل أنواع الطيور الصخرية الحمامية (كولومبا ليفيا) تم تصميم وصلة 4 شرائح بشكل تحليلي باستخدام توليفة الأبعاد عن طريق توليد الحركة و الأبعاد الحركية التي تؤدي مناورات الإقلاع المحددة و قد تم اقترح مشغل مغناطيسي للملف اللولبي و محرك دائرته لبدء القفز و قد تم تصميم آلية الإرسال المقابلة لها ER -