Welcome To E-JUST Library

Local cover image
Local cover image

al-Islām wa-uṣūl al-ḥakam /

الإسلام وأصول الحكم / تأليف على عبد الرازق ؛ تقديم عمار على حسن

ʻAbd al-Rāziq, ʻAlī Sirāj al-Dīn, Ismāʻīl Ḥasan, ʻAmmār ʻalá Badr, Nahhāl al-Turkī, Shaymāʼ Sayyid, Hudá Jāfwr, Ulfat Bayyūmī, Shīrīn Shaʻbān, Aḥmad Muḥammad al-Qāsim, Muḥammad Abū al-ʻUlā, Fāṭimah al-Zahrāʼ Ṣābir By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Series: Silsilat fī al-fakir al-nahḍawī al-Islāmī Series: سلسلة فى الفكر النهضوى الإسلامىPublication details: al-Qāhirah : Dār al-Kitāb al-Miṣrī, 2011 Publication details: al-Qāhirah : Dār al-Kitāb al-Lubnānī, 2011 Publication details: al-Iskandarīyah : Maktabat al-Iskandarīyah, 2011 Publication details: القاهرة : دار الكتاب المصري ، 2011; بيروت ، دار الكتاب اللبنانى ، 2011; الإسكندرية : مكتبة الإسكندرية ، 2011Edition: الطبعة الأولىDescription: 140 صفحة ؛ 24 سمISBN:
  • 9789774521261
Other title:
  • islam and the foundations of political power : research on the caliphate and governance in islam
Subject(s): LOC classification:
  • BP173.6 .A23 2011
Summary: نشر الشيخ الأزهري علي عبد الرزاق هذا الكتاب يوم تنصيب الملك أحمد فؤاد على عرش مصر سنة 1925 م. الكتاب من الكتب المهمة لغاية اليوم لمكانتة في موكب الفكر المصري والعربي والإسلامي الحديث، ومنزلته ومنزلة صاحبه من حركة الإصلاح - والتجديد لفكر الأمة العربية والشعوب الإسلامية ؛ هذا الكتاب إلى معارك سياسية ودينية كبيرة، وقامت هيئة كبار العلماء في الأزهر بمحاكمة علي عبد الرازق وأخرجته من زمرة العلماء وفصلته من العمل كقاضي شرعي، وتلقى الكتاب الكثير من النقد ودافع عنه بعض المفكرين، ويقول البعض-استنادا على شهادة أبنائه-أن المؤلف رجع عما جاء في كتابه في آخر أيام حياته ؛ قامت هيئة كبار العلماء في الأزهر بمحاكمة الشيخ علي عبد الرازق، ويرى البعض أن الملك هو من طلب من الأزهر محاكمة علي عبد الرازق ومصادرة الكتاب لكي يضمن استمرار خطته في عودة الخلافة بعد انتهائها في تركيا، ووجهت الهيئة سبع تهم تتهم الكتاب بالضلال، حيث قالت أن الكتاب تسبب في : جعل الدين لا يمنع من أن جهاد النبي كان في سبيل الملك لا في سبيل الدين ولا لإبلاغ الدعوة للعالمين، اعتبار نظام الحكم في عهد النبي موضوع غموض أو إبهام أو اضطراب أو نقص وموجبا للحيرة، اعتبار مهمة النبي كانت بلاغا للشريعة مجردة عن الحكم والتنفيذ، إنكار إجماع الصحابة على وجوب نصب الإمام وأنه لا بد للأمة ممن يقوم بأمورها في الدين والدنيا، إنكار أن القضاء وظيفة شرعية، اعتبار حكومة أبي بكر والخلفاء الراشدين من بعده كانت لا دينية.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Call number Copy number Status Barcode
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي BP173.6 .A23 2011 (Browse shelf(Opens below)) C. 1 Available 10007193
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي BP173.6 .A23 2011 (Browse shelf(Opens below)) C. 2 Available 10007708

يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية

نشر الشيخ الأزهري علي عبد الرزاق هذا الكتاب يوم تنصيب الملك أحمد فؤاد على عرش مصر سنة 1925 م. الكتاب من الكتب المهمة لغاية اليوم لمكانتة في موكب الفكر المصري والعربي والإسلامي الحديث، ومنزلته ومنزلة صاحبه من حركة الإصلاح - والتجديد لفكر الأمة العربية والشعوب الإسلامية ؛ هذا الكتاب إلى معارك سياسية ودينية كبيرة، وقامت هيئة كبار العلماء في الأزهر بمحاكمة علي عبد الرازق وأخرجته من زمرة العلماء وفصلته من العمل كقاضي شرعي، وتلقى الكتاب الكثير من النقد ودافع عنه بعض المفكرين، ويقول البعض-استنادا على شهادة أبنائه-أن المؤلف رجع عما جاء في كتابه في آخر أيام حياته ؛ قامت هيئة كبار العلماء في الأزهر بمحاكمة الشيخ علي عبد الرازق، ويرى البعض أن الملك هو من طلب من الأزهر محاكمة علي عبد الرازق ومصادرة الكتاب لكي يضمن استمرار خطته في عودة الخلافة بعد انتهائها في تركيا، ووجهت الهيئة سبع تهم تتهم الكتاب بالضلال، حيث قالت أن الكتاب تسبب في : جعل الدين لا يمنع من أن جهاد النبي كان في سبيل الملك لا في سبيل الدين ولا لإبلاغ الدعوة للعالمين، اعتبار نظام الحكم في عهد النبي موضوع غموض أو إبهام أو اضطراب أو نقص وموجبا للحيرة، اعتبار مهمة النبي كانت بلاغا للشريعة مجردة عن الحكم والتنفيذ، إنكار إجماع الصحابة على وجوب نصب الإمام وأنه لا بد للأمة ممن يقوم بأمورها في الدين والدنيا، إنكار أن القضاء وظيفة شرعية، اعتبار حكومة أبي بكر والخلفاء الراشدين من بعده كانت لا دينية.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image

All Rights Reserved
Egypt-Japan University of Science and Technology (E-JUST) © 2024