Welcome To E-JUST Library

Local cover image
Local cover image

al-Dīn wa-al-mujtamaʻ : taḥlīl ijtimāʻī /

الدين و المجتمع : تحليل اجتماعي / د. ناجي محمد هلال

Hilāl, Nājī Muḥammad Sayyid, Muḥammad Maḥmūd Khalīl, Ḥasan By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Publication details: al-Qāhirah: al-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb , 2018 Publication details: القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب ، 2018Edition: al-Ṭabʻah al-ūlá Edition: الطبعة الأولىDescription: 240 صفحة ؛ 24 سمISBN:
  • 9789779118079
Subject(s): LOC classification:
  • BL60 H55 2018
Summary: توجد أمة ليس لديها معتقد ديني أو تخلو من مين. فالبدائيون كانوا يعبدون الحجر والشجر والشمس والقمر لأن الدين عبادة عابدا ومعبودا وتستلزم أن يكون المعبود مقدسا مرت البشرية في أنوار كثيرة في تدينها حتى بلغت الأديان التوحيدية ففي أول الأمر كان الناس يعيدون مظاهر الطبيعة وكل هم الضرر فالهوا البقر كما الهوا البرق ولقد ما يجلب لم انتهى الأمر تأليه كل قوة طبيعية ومن هنا نشأ أضفي الناس من خيالهم على القوى التي الهوما الخرافات والأساطير فكانت أقدم الديانات عند قدماء المصريين واليونانيين ذات طابع خرافي الكن مع تقدم البحث والتأمل والتفكير من جانب البشر حدث أمران والخروج من التعدد إلى التوحيد كما. في عصر أخناتون الأمر الثاني تحريد الآلهة من مظهرها المادي المتشخص واعتبار الإله الأول الواحد هو القوة العليا والكمال المطلق ليس كمثله شيء وتشترك الديانات السماوية الكبرى في اعتقادات تعمها وهي الاعتراف بوجود الله وأنه خلق العالم، وبعث الأنبياء والرسل لهداية البشر وأن الناس سيبعثون في اليوم الأخر يوم الحساب ومن ثم الإيمان بوجود الله على رأس هذه المعتقدات
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

توجد أمة ليس لديها معتقد ديني أو تخلو من مين. فالبدائيون كانوا يعبدون الحجر والشجر والشمس والقمر لأن الدين عبادة عابدا ومعبودا وتستلزم أن يكون المعبود مقدسا مرت البشرية في أنوار كثيرة في تدينها حتى بلغت الأديان التوحيدية ففي أول الأمر كان الناس يعيدون مظاهر الطبيعة وكل هم الضرر فالهوا البقر كما الهوا البرق ولقد ما يجلب لم انتهى الأمر تأليه كل قوة طبيعية ومن هنا نشأ أضفي الناس من خيالهم على القوى التي الهوما الخرافات والأساطير فكانت أقدم الديانات عند قدماء المصريين واليونانيين ذات طابع خرافي الكن مع تقدم البحث والتأمل والتفكير من جانب البشر حدث أمران والخروج من التعدد إلى التوحيد كما. في عصر أخناتون الأمر الثاني تحريد الآلهة من مظهرها المادي المتشخص واعتبار الإله الأول الواحد هو القوة العليا والكمال المطلق ليس كمثله شيء وتشترك الديانات السماوية الكبرى في اعتقادات تعمها وهي الاعتراف بوجود الله وأنه خلق العالم، وبعث الأنبياء والرسل لهداية البشر وأن الناس سيبعثون في اليوم الأخر يوم الحساب ومن ثم الإيمان بوجود الله على رأس هذه المعتقدات

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image

All Rights Reserved
Egypt-Japan University of Science and Technology (E-JUST) © 2024