Jāʼzāt Nūbil .. azmat thiqah! /
جائزة نوبل .. أزمة ثقة! / عزمى عبد الوهاب
Material type: TextLanguage: Arabic Publication details: al-Qāhirah : al-Hayʼah al-ʻĀmmah lil-Kitāb , 2021 Publication details: القاهرة : الهيئة العامة للكتاب ، 2021Edition: الطبعة الأولىDescription: 415 صفحة ؛ 24 سمISBN:- 9789779133706
- AS911.N9 A23 2021
Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
Books | Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | AS911.N9 A23 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C . 1 | Available | 10008998 | |
Books | Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي | AS911.N9 A23 2021 (Browse shelf(Opens below)) | C . 2 | Available | 10009221 |
ببليوجرافية : ص 407
يتحدث الكتاب الذي في 410 صفحات من القطع المتوسط، عن أزمات الثقة في جائزة نوبل، ويقول الكاتب إنه بعد ست سنوات من كتابة وصيته كانت الجائزة التي خصصتها ألفريد نوبل للمتميزين في مختلف المجالات، ومنها الأدب، لتعرف طريقها إلى الوجود في دورتها الأولى عام 1901 بفوز الشاعر الفرنسي سولي برودوم بها، عرفت الجائزة أيضا طريقها إلى الأزمات. وتابع أن الجائزة تجاهلت كاتبا كبيرا مثل تولستوي ومنحت لكاتب مغمور وهو برودوم، وهو ما دفع تولستوي ليكتب إلى المسؤولين في السويد رسالة، يعبر فيها عن رفضه الجائزة حال التفكير في إعلان اسمه فائزا بها، وبذلك تعرضت الجائزة لانتقادات كبيرة كادت تعصف بها. ويؤكد الكاتب أنه بعد حوالي 117 سنة، وفي أوائل مايو عام 2018 ، صدر بيان اعترفت فيه الأكاديمية السويدية، بوجود أزمة ثقة بين جائزة نوبل في الأدب وبين الجمهور القارئ، وطبقا للبيان فإن أعضاء الأكاديمية يدركون تماما أن أزمة الثقة تلك، ترغمهم على إجراء إصلاحات قوية ، وقالوا: “من الضروري أن نأخذ وقتا لإعادة كسب الثقة قبل تعيين الفائز المقبل، وذلك احتراما للفائزين السابقين والقادمين”. وهكذا حجبت الجائزة في العام 2018 على أن يعلن أسماء الفائزين في عام 2019.
النص بلغتين العربية والإنجليزية
There are no comments on this title.