000 03271nam a2200373 4500
003 EG-NbEJU
005 20241223181233.0
008 240213s2018 ua gr 000 0 ara d
017 _a2018 / 7595
_bمصر . دار الكتب المصرية
020 _a9789779118079
040 _aEG-NbEJU
_bara
_cEG-NbEJU
041 _aara
050 0 0 _aBL60
_bH55 2018
100 1 _aهلال ، ناجي محمد
245 1 2 _aالدين و المجتمع :
_bتحليل اجتماعي /
_cد. ناجي محمد هلال
250 _aالطبعة الأولى
260 _aالقاهرة :
_bالهيئة المصرية العامة للكتاب ،
_c2018
300 _a240 صفحة ؛
_c24 سم
520 _aتوجد أمة ليس لديها معتقد ديني أو تخلو من مين. فالبدائيون كانوا يعبدون الحجر والشجر والشمس والقمر لأن الدين عبادة عابدا ومعبودا وتستلزم أن يكون المعبود مقدسا مرت البشرية في أنوار كثيرة في تدينها حتى بلغت الأديان التوحيدية ففي أول الأمر كان الناس يعيدون مظاهر الطبيعة وكل هم الضرر فالهوا البقر كما الهوا البرق ولقد ما يجلب لم انتهى الأمر تأليه كل قوة طبيعية ومن هنا نشأ أضفي الناس من خيالهم على القوى التي الهوما الخرافات والأساطير فكانت أقدم الديانات عند قدماء المصريين واليونانيين ذات طابع خرافي الكن مع تقدم البحث والتأمل والتفكير من جانب البشر حدث أمران والخروج من التعدد إلى التوحيد كما. في عصر أخناتون الأمر الثاني تحريد الآلهة من مظهرها المادي المتشخص واعتبار الإله الأول الواحد هو القوة العليا والكمال المطلق ليس كمثله شيء وتشترك الديانات السماوية الكبرى في اعتقادات تعمها وهي الاعتراف بوجود الله وأنه خلق العالم، وبعث الأنبياء والرسل لهداية البشر وأن الناس سيبعثون في اليوم الأخر يوم الحساب ومن ثم الإيمان بوجود الله على رأس هذه المعتقدات
650 7 _2qrmak
_aالدين و الدولة
650 7 _2qrmak
_aالإسلام و الإصلاح الاجتماعي
650 7 _2qrmak
_aالإسلام و المجتمع
700 1 _aسيد ، محمد محمود
_eمخرج فني
700 1 _aخليل ، حسن
_eمصحح لغوي
880 1 _6100-01/(3/r
_aHilāl, Nājī Muḥammad
880 1 _6245-02/(3/r
_aal-Dīn wa-al-mujtamaʻ :
_btaḥlīl ijtimāʻī /
_cD. Nājī Muḥammad Hilāl
880 _6250-03/(3/r
_aal-Ṭabʻah al-ūlá
880 _6260-04/(3/r
_aal-Qāhirah:
_bal-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb ,
_c2018
880 1 _6700-05/(3/r
_aSayyid, Muḥammad Maḥmūd
_eMakhraj Fannī
880 1 _6700-05/(3/r
_aKhalīl, Ḥasan
_eMuṣaḥiḥ lughawī
901 _aKholoud
902 _aARA_02_ (135)
942 _2lcc
_n0
_cBK
999 _c551
_d551