كيف يخدع البصر /
جريجوري ، ريتشارد
كيف يخدع البصر / تأليف ريتشارد جريجوري ؛ ترجمة فؤاد أبو المكارم - الطبعة الأولى - القاهرة : المركز القومي للترجمة ؛ 2014 - 329 صفحة ؛ 24 سم - المركز القومي للترجمة 2301 .
ببليوجرافية : ص ص 297 - 310
طرح المؤلف «ريتشارد جريجوري» في كتابه «كيف يُخدع البصر؟» الذي ترجمه إلى العربية فؤاد أبو المكارم، وصدر عن المركز القومي للترجمة، تفسيراً للخداعات البصرية، ثم يأخذنا في ضوء هذا التفسير عبر طرق عديدة يتم بها خداع المخ، مثل عدم الثبات والتشويه والعمى عن التفاصيل الصغيرة والتناقض، وباستخدام العديد من الأمثلة يوضح كيف تمدنا هذه الخداعات باستبصارات مهمة حول الكيفية التي يدرك بها مخنا العالم، وتوقعنا الخداعات في الخطأ لأننا لا نعتمد في تفسير العالم على عيوننا فحسب، وإنما أيضاً على المعرفة الفطرية، والقواعد الخاصة بالكيفية التي يتعامل بها العالم، وعلى ما نتعلمه من الخبرة، إننا نرى ما نتوقع أن نراه ونتطور لرؤيته، وما لم يكن الأمر على هذا النحو، فلا يمكن أن تكون هناك خداعات ولا سحر. يتساءل الكتاب: ماذا تفعل الكيفية الحسية فعلياً؟ من خلال الكيفية التي تفكر بها في الإدراك، بوصفه عملية معرفية شديدة الثراء، ذات معرفة من الماضي لتفسير الحاضر ومنقولة إلى حد بعيد من المنبهات الحالية، يمكننا أن نغامر بتخمين ما تفعله الكيفية الحسية، وبافتراض التطور والانتخاب الطبيعي ينبغي لنا أن نتوقع أن الوعي له وظيفة داعمة للبقاء، فالإدراك يبنى على المعرفة القديمة والمعرفة الفطرية والمعرفة المكتسبة الأكثر حداثة من الماضي
النص مترجم إلى اللغة العربية
9789777181105
الإدراك البصري
خداع البصر
BF241 / .G74 2014
كيف يخدع البصر / تأليف ريتشارد جريجوري ؛ ترجمة فؤاد أبو المكارم - الطبعة الأولى - القاهرة : المركز القومي للترجمة ؛ 2014 - 329 صفحة ؛ 24 سم - المركز القومي للترجمة 2301 .
ببليوجرافية : ص ص 297 - 310
طرح المؤلف «ريتشارد جريجوري» في كتابه «كيف يُخدع البصر؟» الذي ترجمه إلى العربية فؤاد أبو المكارم، وصدر عن المركز القومي للترجمة، تفسيراً للخداعات البصرية، ثم يأخذنا في ضوء هذا التفسير عبر طرق عديدة يتم بها خداع المخ، مثل عدم الثبات والتشويه والعمى عن التفاصيل الصغيرة والتناقض، وباستخدام العديد من الأمثلة يوضح كيف تمدنا هذه الخداعات باستبصارات مهمة حول الكيفية التي يدرك بها مخنا العالم، وتوقعنا الخداعات في الخطأ لأننا لا نعتمد في تفسير العالم على عيوننا فحسب، وإنما أيضاً على المعرفة الفطرية، والقواعد الخاصة بالكيفية التي يتعامل بها العالم، وعلى ما نتعلمه من الخبرة، إننا نرى ما نتوقع أن نراه ونتطور لرؤيته، وما لم يكن الأمر على هذا النحو، فلا يمكن أن تكون هناك خداعات ولا سحر. يتساءل الكتاب: ماذا تفعل الكيفية الحسية فعلياً؟ من خلال الكيفية التي تفكر بها في الإدراك، بوصفه عملية معرفية شديدة الثراء، ذات معرفة من الماضي لتفسير الحاضر ومنقولة إلى حد بعيد من المنبهات الحالية، يمكننا أن نغامر بتخمين ما تفعله الكيفية الحسية، وبافتراض التطور والانتخاب الطبيعي ينبغي لنا أن نتوقع أن الوعي له وظيفة داعمة للبقاء، فالإدراك يبنى على المعرفة القديمة والمعرفة الفطرية والمعرفة المكتسبة الأكثر حداثة من الماضي
النص مترجم إلى اللغة العربية
9789777181105
الإدراك البصري
خداع البصر
BF241 / .G74 2014