Welcome To E-JUST Library

Local cover image
Local cover image

Kayfa Yakhdaʻu al-Baṣar /

كيف يخدع البصر / تأليف ريتشارد جريجوري ؛ ترجمة فؤاد أبو المكارم

Jīrījūrī, Rītshārd Abū al-Makārim, ʻUṣfūr, Jābir al-Shirbīnī, Muḥammad Kāmil, Ḥasan By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Original language: Undetermined Series: al-Markaz al-Qawmī lil-Tarjamah; 2301 Series: المركز القومي للترجمة ‏ ; 2301Publication details: al-Qāhirah : al-Markaz al-Qawmī lil-Tarjamah , 2014 Publication details: القاهرة : المركز القومي للترجمة ؛ 2014Edition: al-Ṭabʻah al-ūlá Edition: الطبعة الأولىDescription: 329 صفحة ؛ 24 سمISBN:
  • 9789777181105
Uniform titles:
  • Seeing through illusions
Subject(s): LOC classification:
  • BF241 .G74 2014
Summary: طرح المؤلف «ريتشارد جريجوري» في كتابه «كيف يُخدع البصر؟» الذي ترجمه إلى العربية فؤاد أبو المكارم، وصدر عن المركز القومي للترجمة، تفسيراً للخداعات البصرية، ثم يأخذنا في ضوء هذا التفسير عبر طرق عديدة يتم بها خداع المخ، مثل عدم الثبات والتشويه والعمى عن التفاصيل الصغيرة والتناقض، وباستخدام العديد من الأمثلة يوضح كيف تمدنا هذه الخداعات باستبصارات مهمة حول الكيفية التي يدرك بها مخنا العالم، وتوقعنا الخداعات في الخطأ لأننا لا نعتمد في تفسير العالم على عيوننا فحسب، وإنما أيضاً على المعرفة الفطرية، والقواعد الخاصة بالكيفية التي يتعامل بها العالم، وعلى ما نتعلمه من الخبرة، إننا نرى ما نتوقع أن نراه ونتطور لرؤيته، وما لم يكن الأمر على هذا النحو، فلا يمكن أن تكون هناك خداعات ولا سحر. يتساءل الكتاب: ماذا تفعل الكيفية الحسية فعلياً؟ من خلال الكيفية التي تفكر بها في الإدراك، بوصفه عملية معرفية شديدة الثراء، ذات معرفة من الماضي لتفسير الحاضر ومنقولة إلى حد بعيد من المنبهات الحالية، يمكننا أن نغامر بتخمين ما تفعله الكيفية الحسية، وبافتراض التطور والانتخاب الطبيعي ينبغي لنا أن نتوقع أن الوعي له وظيفة داعمة للبقاء، فالإدراك يبنى على المعرفة القديمة والمعرفة الفطرية والمعرفة المكتسبة الأكثر حداثة من الماضي
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Call number Copy number Status Barcode
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي BF241 .G74 2014 (Browse shelf(Opens below)) C. 1 Available 10007304
Books Books Fayza Aboulnaga Central Library | مكتبة فايزة أبو النجا المركزية بالحرم الجامعي BF241 .G74 2014 (Browse shelf(Opens below)) C. 2 Available 10007308

ببليوجرافية : ص ص 297 - 310

طرح المؤلف «ريتشارد جريجوري» في كتابه «كيف يُخدع البصر؟» الذي ترجمه إلى العربية فؤاد أبو المكارم، وصدر عن المركز القومي للترجمة، تفسيراً للخداعات البصرية، ثم يأخذنا في ضوء هذا التفسير عبر طرق عديدة يتم بها خداع المخ، مثل عدم الثبات والتشويه والعمى عن التفاصيل الصغيرة والتناقض، وباستخدام العديد من الأمثلة يوضح كيف تمدنا هذه الخداعات باستبصارات مهمة حول الكيفية التي يدرك بها مخنا العالم، وتوقعنا الخداعات في الخطأ لأننا لا نعتمد في تفسير العالم على عيوننا فحسب، وإنما أيضاً على المعرفة الفطرية، والقواعد الخاصة بالكيفية التي يتعامل بها العالم، وعلى ما نتعلمه من الخبرة، إننا نرى ما نتوقع أن نراه ونتطور لرؤيته، وما لم يكن الأمر على هذا النحو، فلا يمكن أن تكون هناك خداعات ولا سحر. يتساءل الكتاب: ماذا تفعل الكيفية الحسية فعلياً؟ من خلال الكيفية التي تفكر بها في الإدراك، بوصفه عملية معرفية شديدة الثراء، ذات معرفة من الماضي لتفسير الحاضر ومنقولة إلى حد بعيد من المنبهات الحالية، يمكننا أن نغامر بتخمين ما تفعله الكيفية الحسية، وبافتراض التطور والانتخاب الطبيعي ينبغي لنا أن نتوقع أن الوعي له وظيفة داعمة للبقاء، فالإدراك يبنى على المعرفة القديمة والمعرفة الفطرية والمعرفة المكتسبة الأكثر حداثة من الماضي

النص مترجم إلى اللغة العربية

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image

All Rights Reserved
Egypt-Japan University of Science and Technology (E-JUST) © 2024